بعد ان قدم لتونس واتهم المنظمات الحقوقية بانها تبالغ وتهول الامور بشان الديمقراطية وقال لهم انه في تونس يطيب الماكل والمشرب وهذا اقصى حقوق الانسان ،بعد افتضاح امره لما كان رئيس بلدية باريس في حكاية المراكز المهنية الوهمية وتحمل وزيره التهمة بدلا عنه وهاجر لكندا
وهذا بخلاف تورطوا في رشوات وتجاوز نفوذ وعدة فضائح اخرى ،هاهو يحشر انفه من جديد في امور لاتعنيه و يقرر ان يتدخل بثقله لينشر التعاليم الصهيونية السمحة في البلدان العربية وينظر لثقافة عقدة الذنب التى عانى منها الاروبيون كثيرا.
قرر جاك شيراك ان ينشئ مبادرة اطلق عليها مبادرة علاء الدين (لاحظوا الاختيار) وبمباركة من اليونيسكو تهدف للتعريف بالهولوكوست وذلك بكل اللغات(العربية،الفارسية ،التركية،الفرنسية والانقليزية) وذلك لتسليط الضوء على الضحايا والتعريف بهم وبما عانوه .
هاكم بعض المقتطفات من الموقع بالعربية وشاهدو حجم التضليل وكيف في الوقت الذي تنفى فيه محرقة غزة يركز على محرقة اليهود:
ومن الممكن تفهّم موجة الغضب التي إجتاحت العالم العربي. فإنه من المريع رؤية أطفال يموتون على أرض المعركة. وإنه من المؤكّد أن الشعب الفلسطيني قد عانى بشدّة من المعارك التي حصلت في غزة. وإنما وفي ظلّ تدفّق المشاعر وإحتدام حرب الكلمات، يبرز سؤال جوهري ألا وهو: هل من مُبرر للتحدّث عن "محرقة غزة"؟

وبغضّ النظر عمّا يزعمه الخطباء، يعلم المثقفون في العالم العربي والإسلامي أن "المحرقة النازية" تُشكل حدثا تاريخيا لا يستطيع أي شخص عارف تجاهله. فقد كان ملايين الأشخاص اليهود من الرجال والنساء والأطفال، ضحايا آلة الموت المبرمجة والهادفة إلى القضاء على شعب بأكمله. وفي "المحرقة" النازية، إستغلت دولة مستقلة كل أدوات دولة عصريّة بهدف تنفيذ قتل جماعي مبرمج لشعب محدد. فقد قام النازيون بمطاردة يهود أوروبا أينما تواجدوا، وإن كانوا في أبعد الجزر اليونانية وبإرسالهم إلى معسكرات التعذيب.

ثم يستمر الامر :
ويُدرك المثقفون العرب والمسلمون أن خسارة حياة المدنيين في غزة والتي هي بالطبع مأساوية، لا يمكن إعتبارها محرقة. وبغضّ النظر عن المواقف الشخصيّة من النزاع القائم حاليا في الشرق الأوسط، فلا تتوفّر أيّ حجة تُبرر تتفيه المحرقة النازية خاصة وأنه يجب توطيد رسالتها العالمية الناتجة عنها في ضمائر كل الأجيال المتعاقبة بهدف تفادي حصول أعمال إبادة جماعية مستقبلية. ولا تُسيء عملية تتفيه المحرقة النازية إلى مجتمعاتنا وحسب وإنما أيضا إلى أطفالنا وذلك من دون التمييز بين المسلمين واليهود والمسيحيين أو أي ديانة أخرى..

وإنه من الخطير الحصول على أكثر من نصف مليون مرجعا في اللغة العربية لعبارة "محرقة غزة" على موقع الإنترنت غوغل Gووعلي بينما يتم الحصول فقط على نحو 27.000 مرجعا في اللغة العربية لعبارة "المحرقة النازية" مع غالبية مواقع إلكترونية تنكر حصول المحرقة. كما أنه من الخطير عدم إطلاق أي صيحة عندما يؤكد وجه ديني على شاشات التلفزة أنه يجب على المسلمين "إنهاء ما لم يُنهه هتلر". وأخيرا، إنه من الخطير سماع العديد من المتظاهرين في مدينة أوروبية يهتفون ومن دون أن يُعاقبوا : "حماس! حماس! فليذهب اليهود إلى غرف الغاز!".

يُطلق هذا الإنذار، لا للدفاع عن إسرائيل وإنما للدفاع عن السلوك الإنساني وعن العدالة. فكيف سيكون مستقبل الأجيال القادمة مُحصنّا من جميع أشكال التعصبّ الديني والتحريض والمُضايقات وأعمال العنف المرتكبة ضد شعب على أساس جذوره الإتنية أو معتقده الديني، في حال لم نستخلص العبر مما حدث قبل 6 عقود؟
في الوقت الذي تحاك فيه الدسائس والخطط لزعزعة الهوية العربية يتقاتل اشبه مثقفيننا على زيارة القرضاوي من عدمها
هاو الضرب الصحيح
ساعود باكثر تفاصيل عن الموضوع وخاصة بعد ان تبين حضور عرب ومغاربة وخاصة توانسة تظاهرة انطلاق الموقع وذلك للتشهير بهم .
وساطلق حملة كاملة باذن الله للتوثيق بالصوت والصورة واللغات الكل لمحرقة غزة
وسوف نرى

عن:3amrouch على الساعة 06:52

ان التوثيق لمحرقة غزة مشروع مهم جدا و أعتقد انه يتطلب مجهود فريق عمل؛ لانه يصعب على شخص وحده ان يقوم بذلك؛ يمكن التفكير في تشكيل فريق عمل بالتعاون مع المدونين الفلسطينين.
اما فيما يخص المحرقة النازية؛ صحيح انه من الخطير انكارها؛ لانه يجب علينا ان ننظر للمسألة من الناحية الانسانية؛ المشكل هو متاجرة اليهود بهذا المفهوم و استغلاله لخدمة الصهيونية؛ لذا يجب على العرب ان يركزوا جهودهم على هذه الفكرة؛ لا انكارها او اعلان الشماتة في اليهود في شكل رد على عمليات الابادة العنصرية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني

يظهرلي قال ها الكلام بعد ما ضرب بقلة في فواياج للكاراييب ولا اش درا من نقبة.
اش بيه الراجل عمال يكبر و يخرف؟ نموت ونفهم ها الانتقال هذا برك:

هل من مُبرر للتحدّث عن "محرقة غزة"؟ وبغضّ النظر عمّا يزعمه الخطباء، يعلم المثقفون في العالم العربي والإسلامي أن "المحرقة النازية" تُشكل حدثا تاريخيا لا يستطيع أي شخص عارف تجاهله.

عمروش، اشبيك قعدت تقريبا وحدك ف عبر انها تونس. وينهم البقية؟

مصادر اعلامية تونسية : رجل الأعمال التونسي وصهر الرئيس بن علي ومؤسس اذاعة الزيتونة للقران الكريم السيد محمد صخر الماطري يشتري 37,5% من حصص دار الصباح التونسية . يذكر أن دار الصباح تقوم على اصدار جريدة "الصباح" اليومية باللغة العربية وجريدة "لوطون" اليومية باللغة الفرنسية، بالإضافة إلى صحيفة "الصباح الأسبوعي" الأسبوعية
za3ma ????

Jaques Chirac est un Gaulliste, et son attitude vis-a-vis le conflit Israelo-Palestinien est claire. Chirac a toujours soutenu les Palestiniens a l'epoque de Charon, et il a presque refuse la visite de Ariel Charon a Paris parce que ce dernier l'a traite d'antisemite, mais il parait que ce Chirac et les Gaullistes Francais en general, ont ete domines par les sionistes Sarkozystes qui ont squatte l'UMP, sachant que plusieurs d'eux etaient des socialistes avant

Chirac cherche a tenir le batton au milieux, son attitude vis-a-vis les droits de l'homme en Tunisie est un peu ridicule certe. Mais il n'a pas fallut lui demander son avis, parce que tout simplement c'est pas son probleme, et ce n'est le President de la France qui va resoudre les problemes des Tunisiens entre eux