skip to main |
skip to sidebar
الأحد، فيفري 08، 2009
|
كتاب (التساهل مع غير المسلمين مظاهره وآثاره) لعبدالله إبراهيم الطريقي، تكلم فيه عن مظاهر التساهل مع الكفار في كافة المجالات :العقدية والتشريعية والاقتصادية والفكرية ، ثم تكلم عن آثار هذا التساهل كتاب جيد من مطبوعات دار الوطن هو كتاب بحثت عنه طويلا ووصلني مؤخرا (بارك الله في اخي انيس الذي تكفل بالشراء والارسال) وساشرع في قراءته قريبا وانقل لكم بعض المقتطفات عسى ان تتغير نظرتكم للدنيا وللعالم وتحصل افادة تندرج هذه التدوينة في اطار الحديث عن الهوايات وكيفية قضاء اوقات الفراغ التي طالب بيها زياد لكي لايقع التاويل |
عن:3amrouch
على الساعة
09:19
التسميات:
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
|
للإتــصـال
|
يا مرحبا بزوارنا
|
|
رغم انّها كلمة "التساهل" في حدّ ذاتها تحيل على مرجعيات تأكّدت مراجعتها و اعادة قراءتها و نقدها
انا نستغرب انّو المؤلّف بيدو متاع الكتاب ، حبّ يكون موضوعي عند اسناد عنوان لكتابه فاستعمل مصطلح"غير المسلمين" .. بينما انت استعملت مصطلح"كفّار" .. و هو مصطلح لا يمكن الا ان يؤدي الى اثارة الفتن التكفيرية ..
وقت توصل للفقرة هاذي .. ماذابينا نحكو شويّة في "الردة" و مفهومها و حكمها ... و الاخطار السياسية و الحضارية اللي تنجر على مفهوم كيف هاذا، و هل انّو مفهوم "الردة" كيما في فجر الاسلام .. كيما توّ ، و احنا في عصر التشريعات متاع حرية المعتقد ، و حرية الانتماء ، و هل انّو اللي يتشبّع بالحداثة و يتبّع انماط فكرية مختلفة على الانماط التقليدية اللي ورثها ، يتصنّف في حكم المرتد ؟ و يتقام عليه الحد ؟؟
اهيّ الفقرة من الكتاب اللي حكيتلك عليه :
ــــ"وفي عام 1415هـ ( 1995 م ) أعلنت هيئة الأمم المتحدة أن هذا العام هو عام التسامح, وأصدرت نشرة خاصة عن ذلك , وكان أبرز ما فيها الدعوة إلى التسامح بين الأديان , ويريدون به الدعوة إلى زمالة الأديان , وجعل القاسم المشترك بينها البيان العالمي لحقوق الإنسان , والتأكيد على الحرية الدينية , واعتبار حكم الردة في الإسلام منافياً لهذه الحرية"ـــ
ثمّ إنّه كلمة " غير المسلمين " كلمة واسعة ، ينضوي تحتها تصنيف متنوّع : الّي كان مسلم و ارتدّ - المسيحي و اليهودي - أهل الديانات الوضعيّة الأخرى - و اللاّديني تماما
فعلى أيّ أساس يتجمعو هذم الكلّ تحت صفة "كفّار" ؟
و ما الفرق بين التّساهل و التّسامح ؟ لأنّي أشتمّ من لفظ تساهل أنّ المسلم قادر على ردّ الفعل و العقاب لكنّه يتساهل أي يلين أمّا التسامح فهو قبول تعايش الآخر معنا مهما اختلف عنّا
أشكركما برستوس و ولادة على حكمتكما و تفتح حواسكما.. للمزيد من الحكمة أوصيكم الجميع قراءة المقال الأخير لبن كريشان في تدونته ماتش بوينت في بلوغ أرض الرمال.. اشعارات سهلة الفهم لكن صعب تطبيقها أما اذا رغبنا المحاولة نفوزو بالحكمة.
أقول لك الحقيقة:عنوان الكتاب لا يشجعني على القراءة..
أولا كلمة التساهل كلمة فضفاضة يمكن فهمها بالف طريقة..وما تعتبره أنت تساهلا مثلا ،يمكن أن يكون بالنسبة لي ليس كذلك..
ثم من هو المسلم؟ هل هنالك شروط معينة يجب توفرها لتحديد المسلم من عدمه؟ ثم هل القيمة الفعلية تكمن في الاسلام/الايمان أم في المسلمين كاشخاص؟ ألم تقل الأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا ..إلخ الآية؟
ثم أن محمد عبده بعد زيارته إلى أوروبا قال أنه رأى في أوروبا الاسلام و لم ير المسلمين لذا
أعتقد أنه يجب التفرقة أولا بين الاسلام كدين والمسلمين الذين في غالبيتهم لا يفقهون ما ورد في النص القراني الذي بدوره يستدعي منا قراءة عقلانية بعيدة عن التقديس(كما فعلوا المعتزلة منذ القرن الثالث) من جهة و التهجم المجاني من جهة أخرى..وهذا موضوع آخر
الخطوة الخطيرة حسب رأي في تصنيف العالم إلى مسلمين وإلى غير مسلمين هو السقوط السهل في مستنقع التكفير ورؤية العالم من خلال اللونين الأبيض والأسود خاصة في الشاشات الملونة للقنوات الدينية.هاته الشاشات التي اخترعها................الكفار!!
براستوس والردة
شوف مفهوم الردة يجب تنزيله في اطاره
الجواب على سؤالك هل انّو مفهوم "الردة" كيما في فجر الاسلام .. كيما توّ؟؟؟ هو لب االموضوع
قطعا لا
لاجيبك بعجالة وساعود باستفضاة عن الموضوع انه في وقتنا (هذا رايي شخصي حسب قرائتي يعني ممكن صواب ممكن خطا) المرتد هو من يخون وطنه ويتحالف مع العدو(كائنا من كان) في وقت الحرب لان ذلك من شانه اضعاف الصفوف هذا من يقام عليه الحد ويقتل دون ان يستاتب ففي فعله خيانة لله وللوطن وللامة و الدين فضلا عن التواطئ مع العدو
ومن ذلك انه في حروب الردة بغض النظر عن ارتدادهم فهم رفضوا دفع الزكاة وهو خروج عن قوانين الدولة بمعنى ان المرتد لم يغير عقيدته فقط بل خرج عن الدين عقيدة ومجتمعا ودولة
والحديث الي يقول من ارتد عن دينه فاقتلوه فيجب مراعاة الظروف الخاصة التي اقتضت ذلك الحكم حداثة الدعوة وهشاشة الدولة الاسلامية والخوف من الفتور واضعاف الصفوف
وهذا وقد قيل فانو في وقتنا (وحتى قبل زادة)حرية المعتقد والاختيار مضمونين وفيهم ايات تدل على ذلك
قوله تعالى: (وقل الحق من ربكم، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)
قوله تعالى (ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعاً، أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين) فهذا الخطاب للرسول الكريم يخبره انه ليس بوسعه اكراه الناس على الايمان وعلى الاسلام فهو حر في ان يعتنق الإسلام، لكنه اذا اعرض فليس من حق الرسول صلى الله عليه وسلم ء ن يجبره على ذلك ويترك عقابه وحسابه على الله لانك ان قتلته اغلقت عليه باب التوبة
قال تعالى: ومن يرتد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم يعني يقعد باب التوبة مفتوح وفي حالة الموت وهو كافر فعقابه عقاب إلهي بحت، مثل: لعنة الله، غضب الله، جهنم وبئس المصير يقول تعالى(ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتّبع غير سبيل المؤمنين نوَله ما تولّى ونصْلِهِ جهنم وساءت مصيرا)
ولذا كخلاصة وضع المتد في زماننا لا يتحدد بحرية المعتقد بل بخيانة الوطن واشهار الحرب على الاسلام لغايات مشبوهة والله اعلم
امى يؤخذ في عين الاعتبار مدى الخطر الذي يمثله المرتد على الناس
كيما تلقاه مرتد واختر ذلك فله الحق ولكن ليس له الحق في اغواء الناس وتضليلهم ومحاولة بث الفتنة فيجب طرده من المجموعة او ينفى من الوطن بمعنى لك الاختيار على ان تلزم حدودك وتراعي مشاعر الاغلبية
ولادة
التسامح شيء ثابت ولا نقاش فيه
لكم دينكم وليا دين
مادمت تلتزم حدود الله وتؤمن بوجوده يهوديا كنت ام نصرانيا فلك السلام ولن يعترضك احد
أهل الديانات الوضعيّة الأخرى عفوا لا اعرفها ولا اود معرفتها فهي من صنع البشر
التساهل هو في حدود الله وفي اوامر الله وفي السكوت عن الحق هذا مبدائيا على كل نزيد نقرى لكتاب ونرجعلك
ارتي
صحيح هو العنوان فيه ايحاءت ويعطي فكرة عن المضمون لكن اناكدلك انو سمعت عليه برشة وهو كتاب مهم جدا(من وجهة نظري بالطبع هههههه)
.وما تعتبره أنت تساهلا مثلا ،يمكن أن يكون بالنسبة لي ليس كذلك..
وهو كذلك كما قلت من وجهة نظري ماقد تراه انت حرية تعبيره قد اراه استفزازا ولن اتساهل معه لكن تبقى القاعدة والاصل في الاحترام وهذا مايفسر ارتياحي وشعوري بالراحة في المهجر بعيدا عن العصبية وعن الاستخفاف بالاخر وسوء الظن به فجل اصحابي هو من المسيحين او اللادينين ولكن كل له قناعاته ولا احد يتدخل في الاخر وهوم يحترمون عملي وديني ويتفهمون غيابي يوم الجمعة لمثالي ولكني اعوض ذلك الغياب بعدد الساعات الزائدة فهم مستفيدون وانا مسرور ولذا قصدت الكفار الذين يجحدون النعمة في تقديمي للكتاب
أنه رأى في أوروبا الاسلام و لم ير المسلمين
موافق الفين في المئة اتمنى ان يتحسن الامر مع الاجيال القادمة التي ستكون اكثر علما وثقافة من سابقتها ومعادش جيعانة وطامعة في اعانات البطالة وتساهم بحق في الاقتصاد
خلدونة هههههه
ماريتكش
جيتوووووو
موش مستانسين تجيو في مجموعة؟؟؟
اشبيكم بالتقسيط اليوم
" تكلم فيه عن مظاهر التساهل مع الكفار "
أنا زادة ما فهمتكش شكون تقصد بالكفّار يا عمروش، خاطرها تضهرلي ديما كلمة كبيرة هاذي.
و المسلمين كانو ديما يتعاملو مع غير المسلمين، شنوّة المشكل كتبدى فمّا مصالح مشتركة؟
عمروش .. اسمحلي ان اسمّي جل ما جاء في تعليقك : هلاميات
مفهومك "الشخصي" هاذا للردة ما يلزموش يجي معزول على مفهومك للـ"كفر" و للـ"إشراك بالله" و للـ"ايمان" الخ ..على خاطر الكفر و الردّة يتقاطعوا في عدم الاسلام .. الاشراك .. التكذيب .. و ما اعتقدش اللي الصفات هاذي تتجازى بحاجة غير اقامة الحد : القتل
"و لا ترتدّوا على أدباركم"
يعني من هنا الردة او الارتداد تولّي مخالفة و عصيان لامر الهي صريح
و فوق من هاذا "من وقع في الردة بطل نكاحه و صيامه و تيممه وحبطت كل أعماله و إن مات على ردته فلا يرث و لا يورَّث و لا يغسَّل ولا يكفَّن ولا يصلّى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين."
يعني اذا نبدّلو مفهومنا للردة و يولّي المرتد هو الخائن للوطن .. فانّ مفهوم الـ"كافر" زاده يصبح في حاجة لتحيين ، و من ثمّه يولّي الـ"كفر" ماهوش عدم الايمان بالله و الانبياء و اليوم الاخر بل هو عدم الالتزام بالدفاع عن الوطن
بالمعنى هاذا ، يولّي تشي غيفارا (صحيـّبك ههههه) اقرب للجنّة و هو ملحد من غيره من المسلمين الذين قعدوا عن الدفاع عن الوطن ؟؟؟؟؟
ثمّ ما معنى انك اذا سمحتلي بالـ"إرتداد" ، ما تسمحليش بممارسة دعايتي او ما تسمّيه انت "اشهار حرب على الاسلام"
المسائل نسبية هنا ..
اللي تسمّيه انت "شن حرب على الاسلام" او "إغواء الناس و تظليلهم" اة "بث الفتنة" ينجم غيرك يسمّيه نقد للمسلمات و للمعتقدات التقليدية.. طرح انماط تفكير مختلفة .. الدعوة لفكر حرّ مستنير الخ ...
ارى ان المسألة شايكة ، و لا تحتمل الاجوبة "التصبيرية" :) و موش من الساهل تمطيط المفاهيم ذات الطابع الديني ، (من نوع الردّه هي خيانة الوطن) على خاطر طابعها الشمولي الاطلاقي ما يسمحش بمساحات كبيرة لممارسة ذلك
عمروش .. بكل نزاهة لم أفهم و لا كلمة من تعليقك الي..
ماذا تريد أن تقوله لي ?
أنا أحس نفسي غريبة مع لغة الألغاز لاني بصراحة لا أفهمها
براستوس
ما يلزموش يجي معزول على مفهومك للـ"كفر" و للـ"إشراك بالله" و للـ"ايمان" الخ ..على خاطر الكفر و الردّة يتقاطعوا في عدم الاسلام .. الاشراك .. التكذيب .. و ما اعتقدش اللي الصفات هاذي تتجازى بحاجة غير اقامة الحد : القتل
تي هاني جاوبتك نعاود ميسالش
قوله تعالى (ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعاً، أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين) فهذا الخطاب للرسول الكريم يخبره انه ليس بوسعه اكراه الناس على الايمان وعلى الاسلام فهو حر في ان يعتنق الإسلام، لكنه اذا اعرض فليس من حق الرسول صلى الله عليه وسلم ء ن يجبره على ذلك ويترك عقابه وحسابه على الله لانك ان قتلته اغلقت عليه باب التوبة
"و لا ترتدّوا على أدباركم"
الاية قال تعالي : [ يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين ] الاية من سورة ال عمران ويخاطب فيه موسى قومه مشفقا عليهم فهم يتلكاون في الطعام والبقرة وحكاية العجل ولهنا خافوا المهم ماهيش بلاصتها
فوق من هاذا "من وقع في الردة بطل نكاحه و صيامه و تيممه وحبطت كل أعماله و إن مات على ردته فلا يرث و لا يورَّث و لا يغسَّل ولا يكفَّن ولا يصلّى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين.
جواب ساهل برشة
توا واحد يحب الترجي ويتبع فيه كيف يموت هل من المعقول يدفع في بارك الافريقي؟
كيف يعدي حياتو يضحك على شعائر فرقة من الناس هل من المعقول انوا يطالب بتطبيق قوانينهم في مابعد؟؟ لااظن
ولاتش توّ حقوق الانسان في حاجة للتحيين ؟؟؟؟؟ يظهرلي لازم نزيدوها بند اسمو : حقّ الدّفن في المقابر الوطنية
:)
يعني درنا درنا و رجعنا لمسألة التجنيس و الدّفن في المقابر الإسلاميّة الّي حدثت وقت الاستعمار
براستوس
ريت كيفاش ؟؟؟؟؟
حتى نقاش معادش نجمو نعملوه
خسارة
على مراد الله
وليت تحكي بلوغة مقابر وطنية؟؟؟
وحقوق الانسان في حاجة للتحييين؟
هذاكة اشد شديت من كلامي ؟؟؟؟
باش نرحعو لحكاية لمراء متع صفاقس والي ماوفقوش على دفنها وبرى عاد اش باش يفضها؟؟؟
ريت كيفاش نبداو نلوجو على اقل كلمة يقولها العبد باش نشدو فيها ونبداو نلكلكو؟
اسف براستوس
كان هدفي فقط تبادل افكار لم اتخيل انني في محكمة النوايا ولازمتني سبييتش ندافع به على روحي.
توة يكمل يجي هاك الباكيي(القملة)ويحط تدوينة يفزع الناس ويقلهم يرفضون دفننا في الجلاز واحليلي ناااااا واه شومي نااااااا
خسارة براستوس كانت فرصة
لاباس عادي جدا
ولادة
يعني درنا درنا و رجعنا لمسألة التجنيس و الدّفن في المقابر الإسلاميّة الّي حدثت وقت الاستعمار؟؟؟؟؟
انت من طلبت مني الرد على التعاليق واخبرتني انك تعتبرينه موضوع مهم فعلا وبرى جاوب ؟؟؟؟؟؟؟؟
حكيتلكم على كتاب رجعتوني للتجنيس ولعهد فرنسا؟؟؟؟
بجدكم تحكيو؟؟؟ لالا بالحق بالحق هذيكة حد نيتكم ؟؟؟؟
وقلبي لا تحزن
عمروش
لا تحزن ، قبولك للحوار كاف ليدلّ على سلامة نيّتك ، لا يحقّ لأحد أن يحاكمك
فقط تبقى مسألة الارتداد عن الدّين و حكمها في منظومة العصر الحديث هي الشّائكة
تعرفشي كيفاش ؟ كمّل أقرالنا الكتاب و لنا عودة للحوار بعد ذلك
يا عمروش
ما ثمّاش لزوم لهالشـّوهة اللي عملتها
انا فعلا اقصد ما اقول .. و استنتاجي من اجابتك انت
"جواب ساهل برشة
توا واحد يحب الترجي ويتبع فيه كيف يموت هل من المعقول يدفع في بارك الافريقي؟
كيف يعدي حياتو يضحك على شعائر فرقة من الناس هل من المعقول انوا يطالب بتطبيق قوانينهم في مابعد؟؟ لااظن"ـ
سينون ، اش يعني الكلام هاذا
ثمّ خلّينا من الكتاب ، الكتاب و التدوينه ماهي الا منطلق للحديث و قاعدة للنقاش .. و لوين يوصّل يوصّل
هكّه و الا لا ؟