skip to main |
skip to sidebar
الثلاثاء، فيفري 10، 2009
|
المكان قاعة درس في الجامعة التونسية دخل الأستاذ قاعة الدرس فاذا بيه يلقى قدامو منظر غريب؛ تشكيلة من البورتابلوات محطوطة فوق الكراسي بجنب الطاولة متاعو؛ ما فهم شيء؛ زعمة هذي طريقة جديدة للتعبير عن الرأي؛ ولا مظاهرة بورتابلواتية؟؟؟؟ لا يا سيدي الحكاية او ما فيها الطلبة تشرجي في بورتابلواتها في القسم؛ الأستاذ يحس في روحو شيّط -الأستاذ؛ شنوة توة هذا معقول بربي؟؟؟ تي أنا قلتلكم ممنوع استعمال البورتابل او لازم تسكروهم و ليتو تشرجوا فيهم جملة؟؟؟؟ - طالبة؛ لا مسكّر موسيو البورتابل - الأستاذ؛ بالله؟؟؟ مسكّر؟؟ آخي ما عنكمشي بريزات في دياركم؟؟؟ او يا ريتو ما سأل هالسؤال مسكين؛ هيجة او ميجة في القسم او الطلبة الكل تعيّط؛ نحاووهم البريزات في المبيت الجامعي الأستاذ؛ آه؟؟ لا تفدلكوا الطلبة؛ لا و الله موسيو ما عندناش بريزات في المبيت الأستاذ؛ علاش؟؟؟؟ الطلبة؛ قالوللنا اقتصاد في الطاقة الأستاذ يضحك؛ آه اقتصاد في الطاقة؛ هيا مالاّ ميسالش شرجوا لهنا موش مشكلة؛ او بينو بين روحو ايقول ياولاّ احوال؛ ملاّ حالة هذي يا بو رب طلبة قصوا عليهم الضو؛ طول عمري نسمع بيها هذي طفي عليه الضو حتى لن جيناها؛ طالب ما عندوش وين ايحل كاسات ولاّ رديون في حين انّو من المفروض راهو عندو انترنت او ويفي او التسهيلات الكل باش يقرى؛ او ثمة ناس مازالت شادة صحيح قالك الشباب هو الحل موش المشكل؛ شباب ما عندوش بريز في بيتو زعمة اينجم ايكون الحل؟؟؟؟؟ توة تحب تقتصد في الطاقة تنحي البريزات على الطلبة؟؟؟ و الله شيء ايضحك ههههههه؛ و الله خايف لا ايجي نهار ايولي لازم الطالب ايجيب شهادة فقر باش ايخلوه يستعمل التوالات في المبيت؛ ولاّ زعمة تو الطلبة يخرجوا نهار من النهارات في مظاهرة باش ايطالبوا ببريز؛ او اينجم ايكون الشعار مثلا ؛ يا طالب يا عزيز؛ لا دراسة بلا بريز؛ او وقتها ايولي البريز بالاكتاف او الرشوة؛ او تولي الطلبة اتدخل فيه كونترا للمبيت؛ يا ولاّ حكاية هذي ؛ لا عارف نضحك لا نبكي؛ طلبة قاتلها الشر موش لاقية باش تاكل او تشرب؛ او زيد يقرا او عارف روحو ماهوش باش يخدم؛ او فوق من هذا ايسكنوه في معتقل او يحبوه يفكر او ينتج؛ لا او ايجيك بهيم من البهايم في التلفزة متغشش كيفاش الشباب يحرق من تونس؛ تي قالك كل شيء متوفر لهنا؛ علاش يحرقوا؟؟؟ واحد ايقلك مرضى او لاخر ايقلك ضعف في الشخصية او انسلاخ عن الأصل او الثقافة؛ انا نقول اللي نعم ياسيدي عندك حق؛ الشباب مريض؛ على خاطر أي واحد عندو شوية فهم او بعض غرامات من الانسانية ما ينجم كان ايكون مريض او شخصيتو مظطربة في هالبلاد ؛ البلاد اللي المواطن فيها ما عندوش الحق في بريز يحبوا الشباب يقعد فيها؛ شباب مقهور؛ شباب فد من الكذب او الوعود؛ شباب فهم او عرف اللي هذي ماهيش بلادو؛ ماهاش بلاد تعيش فيها لعباد؛ بلاد ما تعيش فيها كان الدينصورات؛ او ياطالب يا عزيز؛ انشالله تحرق او تجيب بريز |
عن:Adem Salhi
على الساعة
12:29
التسميات:
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
|
للإتــصـال
|
يا مرحبا بزوارنا
|
|
No comment! c'est une honte vraiment pour un pays qui se promet de faire du savoir son cheval de bataille
هاذي من المضحكات المبكيات
على فكرة إفتقدناك يا آدم يا صالحي، عودة ميمونة للتدوين
مخجل
أنا شخصيا نتذكر أن في أحد المبيتات الي حصلي الشرف و عشت فيهم عام, البريز يتحط بالسرقة و الريشو بالسرقة و الطلبة عاملة حساب الكونترول متاع المدير.
و الأغرب أن الشوفاج يخدم بعض الايامات في الشتاء الشاتي و ما يحبوش الكالب يركب بريز و يسخن بيته باش السيد المدير يلقى فاتورة ضو مش غالية و مش غريب يحط الفارق في جيبو
عيشة كلبة ، عشت عام في مبيت ما بقى كان souvenirs حموم ....
c'est pas nouveau c'est un phenomene que je connais depuis 94 et les étudiants utilisent parfois les files d'eclairage pour faire fonctionner de l'appareillage mais certaines chambres des foyers ont des prises (pour les personnes favorisées)
le pretexte est l'economie de l'electricité contre l'usage des rechauds pour cuire ou se chauffer.
انتم لوكان تمشيو للمدارس الابتدائية و الاعدادية وتشوفو الخنار بلحق
قسم يدخل المعلم باش يقري فيه يخي يلقى دبابز الشراب والبيرة والفراش والغطاء وساعات يلقى حتى شابة أو شاب مازال راقد في القسم على خاطر السهرية كانت طويلة وخمجوها بالشراب و.... والادلة موجودة ومتوفرة
أمّا في ما يخص التجهيزات فقريب مش يطلبو من الاستاذ والولي باش يوفرها يوميا ماكانش يقل
Faites avec les moyens du bord
alors que même ce "bord" n'existe plus
qu'est-ce qui reste alors que "des paroles et des promesses qui ne se réaliseront JAMAIS
عرف اللي هذي ماهيش بلادو
9alha rajel helas c vrai !:(
je crois que c'est pas pareil dans tous les foyers, ma petite soeur habite dans un foyer public et non pas prive, je ne sais pas le nom exact mais fel Gorgeni, elle a prise d'electricite et elle a WiFi, elle partage la chambre avec 2 autres etudiantes, je l'ai vu via Skype, l'espace est parfaitement raisonnable pour 3 filles, la chambre est chauffee, elle s'y plait bien, c'est sa 2eme annee dans le meme foyer