أنا ديما نسمع في التوانسة و خاصة إلي يعتبرو رواحهم متثقفين، يسبو في الجزيرة، خاطر الجزيرة تعمل في الإشهار للإسلاميين على حسب قولهم و تبهّم في العرب و المجتمع التونسي و تنشر في الغباء. شوية هاو طلعت الجزيرة توري في حقائق إلي التوانسة ما يعرفوهاش، و حتى إلي يعرفوها ما يتجرؤوش يحكيو علاها. و حقائق ما عندها حتى علاقة بالثقافات و الديانات.

حسب رأيي في ما يخص الباقي، الحريات و التوجهات و غيرو، يلزمنا نعرفو رواحنا شنوّة نحبّو قبل. خاطر حسب رأيي، مطالبنا ماهيش واضحة، و ياسر متضاربة. حتى إلي يجي يحب يفهم ما يلقى ما يفهم.

يظهرلي و الله أعلم أنوا المرسوم متاع تكفل السفارات بمصاريف نقل جثامين مؤاطنيها صدر في العهد الجديد .....

برافوا عمروش . السؤال أهم من الاجابات.

شنية بالله حكاية الوليد الي مات في وسط معهد ... ما سمعتش بيها

آشبيك يا عمروش؟ الحكاية منطقية برشة

كيف يبدى عندك جرائم قتل في المدارس والمعاهد فالحلّ الطبيعي هو أنّك تكدّس البوليسيّة قدّام مقرّات المعارضين

حسب ما فهمت فمّا شكوك في أنّهم جماعة المعارضة هوما إلّي يقتلو في التلامذة والله أعلم

وشقولك انا كنا نقلك انو تم التنازال عن اثار رومانية لصالج اشخاص
اشخاااااااااااااااص
و تزينت بيها حدائقهم

هاو شوية توضيحات
الفيديو متع الضرب وهاك العنقية اكيد تفرجتو فيها ماتستحقش تفسير
حادثة التلميذ لازمتها اثبات باش ماتتعاودش حكاية جبنيانة حسب موصلني الطفل تدغر بموسى متع واحد بطال اقتحم المعهد الثانوي بقفصة وصارت يوم السبت
حكاية العقار خرجت في الرائد الرسمي لشهر اكتوبر وتنازلت فيه الدولة عن 6 الف متر مربع في سيدي بو لفائدة شخص بوه كان غبار و(تقتل) فمة شكون يقول حي وعايش في الارجنتين هههه
حكاية الحراقة فمة 1200 تونسي مجدود وتفاهمو باش يرجعوهم اش يحبلهم خدم واش يحبلهم خبز
كاهو

أسئلة في حقّها و جات في وقتها
إلاّ السؤال الخامس : الوضعيّة موش جديدة و ما تقتصرش على تونس فقط ، الاختلاف في الثقافات و المعتقدات موجود في البلدان الكلّ و التعايش كان ديما فيه مدّ و جزر لكن كي يجدّ الجدّ تلقى الشعب كلمة وحدة

"كي يجدّ الجدّ تلقى الشعب كلمة وحدة"

و أحنَا يا ولادة، كِي يجد الجد كِيفاش تلقانا؟

سفيان

ما نكحّلوهاش برشة. مهما نكونو ،كيف تسمع بلادك تتسبّ في قناة مالقنوات ماكش باش تحمل فيها ، كيف يلعب فريقك الوطني كلّنا نتحمّسو ، كيف تضامن البلوغسفار منذ أشهر مع الحوض المنجمي ما سألناش بعضنا أنت شنوّة المعتقد متاعك و أنت شنوّة اتجاهك

هذا آش قصدت

"... كيف تسمع بلادك تتسبّ في قناة مالقنوات ماكش باش تحمل فيها ..."

أنا ما نحملش أنو أجنبي يسب تونس، حتّى في قلبو. لكن
هاو توانسة هوما إلي يسبّو في البلاد في القنوات الأجنبية، و يهزّولهم في الحكايات إلي تصير في تونس؟ يعني زعمة هوما توانسة يكرهو تونس؟ و نحنا نحبّوها أكثر منهم؟

و فيما يخص الحوض المنجمي، هاو واحد يقلك خلات و جلات، و لاخر يقلك ما فمّا شئ، الأمور الكل لاباس،الكلّو شوشرة و حس فارغ، و لاخر عامل روحو ما علبالوش، و ما يهمّوش، أنا شكون مش نصدّق توّة؟ ويني هالكلمة الوحدة؟

يضهرلي الحكاية معقّدة أكثر من هكّا يا ولادة.

أنا ما نراهاش معقّدة ، بلادنا كي البلدان الكلّ لاهي جنّة على وجه الارض و لاهي جحيم زادة
إلّي يقول الحياة فيها ورديّة يكذب و الّي يقول خلات و جلات زادة يكذب ، صحيح الوضع متشعّب أما خلّينا متفائلين خير ننقدو صحيح أما ننقدو باش نصلّحو على قدر الجهد لا نعطيو وذنينا للقزوردي و لا للّي مأيّسين منها جملة

لكن هاو كل ما تِبدى فمّا حكاية، يكثرلي البيع و الشراء، و التبلعيط، و التزلبيط، و قلبان الفيستة كان لزم الأمر.

يعني أنا في شكون مش نعطي الأمان (بعد ربّي بالطبيعة)؟

فمّا أزمة متاع ثيقة زادة يا ولادة، و ما يلزمناش
نتجاهلوها. في رأيي هي المشكل الأكبر. ما نجموش نوحدو عباد ماعندهمش ثيقة في بعضهم!!

في أزمة الثقة نوافقك
أما تعرف يا سفيان ؟ نهار الّي التونسي تولّي عنده ثقة في روحه و ينحّي الماسك و التبلعيط كيما تقول أنت توّة يولّي عنده ثقة في غيره

يعطيكم الصحة على التدوينة و النقاش ،
1. للأنونيم القانون من وقت بورقيبة الله يرحمو موش من بعد..
2 حسّيت بكلام سفيان و فهمتو و بالحق الإنسان ولّا كيف مانقولوا "يمشي على العضم" من كثرة الخوف من هذا وهذا

الشخصية متاع التونسي قاعدة تمشي و تضعف و يلزمها برشا خدمة و برشا ديمقراطية باش اتعاود تلقي التوازن و الثقة

بصراحة،أنا نشك إلى شخصية التونسي كانت في نهار من النهارات متوازنة ..وشخصيا ما نشوفش كيفاش يمكن الحديث عن شخصية التونسي وشخصية الجزائري والمغربي وغيرو..كل على حدة.. أزمتنا هي ازمة حضارية وثقافية بالاساس بالتالي إلي يمس التونسي هو نفسو الي يمس جميع الأقطار..على خاطرنا نرتكزو إلى نفس التاريخ و نعيشو في نفس الجغرافيا ونتعرضو لنفس التحديات..

ana manich enchouf fi azma! bel3aks nchouf fi richesse kbira ou complementarite yehsdouna aleeha